
الاستطلاع - بعد ان تأكد من قرار اعدامه في 26 مارس سنة 1981 ،على خلفية المحاولة الانقلابية الفاشلة بتاريخ 16 مارس ، بعث المقدم احمد سالم ولد سيدي رسالتين بخط يده احداهما موجهة الى زوجته ( مانه ) والاخرى الى شقيقه ( باب ) يوصيهما بتربية ابناءه ، وقضاء دينه ، وطلب من شقيقه ان يتزوج والدة ابناءه حتى يقوم برعايتهم عن قرب .








