
قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أن شقيقته تربه وكريمته أسماء صرحتا بعد خروجهما من مفوضية الشرطة بأن أحد قربائهما أخذ لهما موعدا بحسن نية مع من زعم أنه قادر على إطلاق سراح الرئيس السابق، وهناك وقعوا في كمين وتم اقتيادهم جميعا؛ وفي المفوضية تم تصويرهما، واستجوابهما استجوابا مطولا وصودرت هواتفهما.