
أفاد موقع “أفريكا أنتلجانس” الاستقصائي، نقلا عن خبراء غربيين قولهم إن “قرار الجزائر السماح لمجموعة فاغنر الروسية شبه العسكرية المثيرة، بالانتشار المتدرج في منطقة الساحل، يثير تساؤلات كثيرة حول أهداف ومآلات الاستراتيجية الجزائرية المتعلقة بهذا الشأن، وبخاصة أن موريتانيا والتشاد قد تكونان الوجهتين القادمتين لمجموعة فاغنر بعد مالي وبوركينافاسو والنيجر”.