
الاستطلاع - أعرب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز عن استغرابه من شهادة البروفيسور ولد مكيه، أحد الأطباء الذين أشرفوا على العملية الجراحية التي أجراها في موريتانيا بعد تعرضه لرصاصة "اطويله".
ووصف ولد عبد العزيز أمام المحكمة هذه الشهادة بـ"الزور"، معتبراً أنها استهداف شخصي يهدف إلى منعه من الحصول على العلاج اللازم.